أحد زيارة العذراء لإليصابات
٢٬٠٢٤/١٢/٣
في أناجيل الطفولة كلّها، ولا سيّما في هذا النّص، يسعي لوقا الى الربط دوماً بين حياة أليصابات وحياة مريم، مشيراً الى التشابه بين الإمراتين والى الترابط بين مصير العجور ومصير الشّابة.   ومن جهة أخرى، يشير لوقا الى دور يوحنّا في عمل يسوع: يرقص فرحاً في بطن أمّه بسبب حضور يسوع، وأمّه تتكلّم باسمه: "من أين لي أن تأتي إليّ أم ربّي".  هو إعلان مباشر الى أن ابن مريم هو أسمى من إبن أليصابات، لا بلّ هو ربّ إليصابات وابنها.  هو...
إقرأ المزيد